M A S H Y
اايها الزائر
قم فسجل ...خليك عضو معنا
بدل البطالة اللى انت فيها دى
اهى حاجة تكتبها فى السى فى بدل ما هو فاضى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

M A S H Y
اايها الزائر
قم فسجل ...خليك عضو معنا
بدل البطالة اللى انت فيها دى
اهى حاجة تكتبها فى السى فى بدل ما هو فاضى
M A S H Y
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلمات من ذهب

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

كلمات من ذهب Empty كلمات من ذهب

مُساهمة من طرف محمد عبدالرحمن شحاتة الخميس 4 ديسمبر - 14:00

كلمات من ذهب إلى الشباب



رسائل إلى شباب الصحوة



اصنع تاريخك بنفسك

ما زال يدأب في التاريخ يكتبه حتى غدا اليوم في التاريخ مكتوباً

إن الأمم التي مّرت على هذه الأرض .. وعاشوا في هذه البسيطة كثر لايحصيهم محصٍ ولا يعّدهم عاّد

إلا ربهم تبارك وتعالى ، ولكن الذين برعوا وأبدعوا، وسجلوا أسمائهم بمداد من ذهب قّلة قليلة، وما

سطع نوُر هذه القلة إلا بالهمة العالية ، والعزيمة الصادقة،فمن علت همته طال همه، أولئك هم الذين

بكاهم الدهر ورثاهم التاريخ.

إذا مامات ذو عـلم وتتقـوى فـقد ثلمت من الإسلام ثلمـة

ومـوت العـابـد الـقوام ليـلاً ينـاجي ربه في كـل ظلمة

وموت فتى كثير الجود محل فـإن بقـاءه خصب ونعمـة

وموت الحاكم العدل المولى لحكم الأرض منقصة ونقـمة

أولئك خـمسة يبكى عـليهم وبـاقي الناس تخفيف ورحمة

وباقي الخـلق دهمـاء رعاع وفــي إيجـادهم لله حكمة

أخي الشاب

يا رعاك الله عندما تبدأ المعركة بينك وبين نفسك،فأنت عندئذ شخص تستحق الذكر، ولتحذر في طريقك

ومسلكك من أعداء أربعة:الدنيا، والهوى،والنفس،والشيطان،

فمن أمن جوانب هؤلاء الأربع وقليل

من يطيق ذلك، فليهنأ.

وميض: للعظيم قلبان : قلب يتأمل ، وقلب يتألم.





.. رق الأحرار

أحسن إلى الناس تستأسر قلوبهم فطالما استعبد الإنسان إحسان

إن الإحسان إلى الناس هو رق الأحرار، تستعبد به قلب من أحسنت إليه فالقلوب جبلت على حب من

أحسن إليها، ترفع عنه ضائقة ، تسد عنه حاجته ، تجود عليه بما تستطيع ، فلا يرد عنك بابه، يتمنى

أن يراك، يسعد بلقائك .. بالتالي لن يرد دعوتك ، بل يتقبلها بصدر منشرح ، وقلب واسع ( وأحسنوا إن

الله يحب المحسنين ) ثم لا تنس البشاشة ، فالعطاء مع الوجه البشوش حسنة مضاعفة ،وليكن دوماً

شعارك .

ازرع جميلاً ولو في غير موضعه ماخاب قط جميلاً أينما زرعا

وكما قيل: الجميل كاسمه ، والمعروف كرسمه ، والخير بطعمه، فإن شعرت بهم عظيم ، وكرب جليل ،

وخطب فادح فافزع إلى الإحسان( وأحسن كما أحسن الله إليك ) فهو يزرع الابتسامة على شفتك قبل

غيرك، ويسعد قلبك قبل غيرك.

خلّ إذا جئته يوماً لتسأله أعطاك ماملكت كفاه واعتذرا

يخفي صنائعه والله يظهرها إن الكريـم إذا أخـفيتة ظهرا

فهذه امرأة تدخل النار في هرة حبستها ، وتلك بغيٌ دخلت الجنة في شربة ماء تسقيها كلباً يلهث ، فلله

در الإحسان ما أعظمه.

وميض: يقول ابن عباس رضي الله عنهما : لا يتم المعروف إلا بثلاث : تعجيله،وتصغيره ، وستره ،

فإذا عجله هنأه ، وإذا صغره عظمه ، وإذا ستره تممه.



.. لا تلبس نظارة سوداء

رويدك فالهموم لها رتاج وعن كثب يكون لها انفراج

ألم تر أن طول الليل لما تناهى حان للصبح انبلاج

إن التشاؤم والنظرة السوداوية المظلمة للأمور من حولنا ماهي إلا محاولات لإخماد شعلة الأمل في

القلوب ، وزرع بذور اليأس في الصدور، وهي وسيلة فتاكة يستخدمها الشيطان وأولياءه ،عاملهم الله

بما يستحقون، للقضاء على دعوتنا، ومحق بركتنا ، ثم إنها لاتزيد ك أخي الشاب إلا ضعفاً وخوراً عن

مواصلة المسير ، أعني المسير إلى الرحمن .

فمن علامات هذا المرض الخطير ، أن تشعر في قرارة نفسك أن هذا هو زمان غلبة الفساق ،

وانتشار الفساد ، وضعف تأثر النصيحة ، فتشعر بأن الناس ،كل الناس ، معرضون عن دعوتك ،

كارهون لما تقول ، مبغضون لما تدعو إليه.

إذا شعرت بذلك كله ( فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم ) ثم ثق تمام الثقة أن الضربة التي تقتلك

تقويك ، ثم انسف هذه الوساوس بمدفع الإيمان ودمرها بدبابة التوكل ، واسحقها بكتائب الأمل المشرق.

وميض:المتشائم هو من يقول : لواتجرت في الأكفان لما مات أحد.



... أعز مفقود .. وأهون موجود

والوقت أنفس ما عنيت بحفظه وأراه أسهل ما عليك يضيع

أخي الشاب – حفظك الله – إنما الوقت صفحات من عمرك إذا طويت لاتعود ، وأنفاس إذا خرجت لا تعود

، فهذا الوقت هو الذي يزيدك من الرحمن قرباً ، وهو الذي يزيدك منه بعداً ، عياذاً بالله ، فهو محل

الأعمال، وظرف الاشتغال ، ونفس المرء خطاء إلى حيث أجله.


هذا ابن الجوزي رحمه الله يقول : يجب على كل من لا يدري متى يبتغيه الموت ، أن يكون مستعداً ، ولا

يغتر بالشباب والصحة ولذا قليل من يكبر في عمره، والله المستعان ، وقد أنشد أحدهم :

يعمر واحد فيغر قوم وينسى من يموت من الشباب

أخي المبارك رعاك الله ليكن شعارك : (إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح )

ضع هذه العبارة نصب عينيك، وسطرها على صفحات صدرك ، وانقشها في سويداء قلبك.

يقول ابن العربي ( الفقيه المالكي) رحمه الله : ومن الغبن العظيم أن يعيش الرجل ستين سنة ، ينام

ليلها فيذهب الثلث من عمره لغواً ، ومن الجهالة والسفالة أن يتلف الباقي في لذة فانية ، ولا يتلف

عمره في لذة باقية عند الغني الكريم .

وميض: لكل شمس مغرب.





ما حالك مع القرآن ؟!




أتى على سفر التوراة فانهزمت فلم يفـدها زمان السبـق والقـدم

فلم تقـم منه للإنجـيل قائمة كـأنه الطيف زار الجفن في الحلـم

إن القرآن الكريم هو كلام الله - تبارك وتعالى - نزل به خير الملائكة .. على خير الرسل .. لنكون به

خير الأمم .. فهو خيار من خيار .. أجمَلَ الله فيه أحكام الدين .. وضروريات الشرع .. وقصص الأمم

الغابرة .. وحكايات أنبيائه الصالحين مع أقوامهم .. وما إلى ذلك مما احتواه هذا الكتاب العظيم ( ولقد

ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون ) ..

لذا فقد وصفه الله - تبارك وتعالى - بعدة أوصاف منها : حكيم ، كريم ، مبين ، عظيم ..كل هذا إلى غيره

مما عجز يراعي أن يسطره .. وأبى بياني أن يصوغه ؛ لما احتوته دفتي هذا الكتاب المبين .. فهو

لعظمته ألجم الخطباء .. وأخرس الحكماء .. وأسكت العقلاء .. وبهر العالمين أجمعين .. ( قل لئن

اجتمعت الجن والإنس على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ) .. فلله دره ما أعظمه !! وما أبلغه !!

ولكن المشكلة هي انصراف شبابنا عن هذا الكتاب تلاوةً و حفظاً و فهماً و مدارسةً و تفسيراً .. حتى

إنك لتجد الشاب ينشط في تقديم البرامج المتنوعة وإعدادها وتجهيزها والإفادة منها ؛ ولكنه قد قصَّر

تقصيراً بالغاً في حق كتاب الله تعالى ، لا يبالي بالنقص فيه ولا بتأثير غيره عليه ، فالله تعالى وحده

المستعان وعليه التكلان ..

فأقول - أيها الحبيب - لعل ذلك ما هو إلا نتيجة واضحة للعولمة المزعومة .. والأمركة المقيتة .. تلك

الثقافة التي أبعدتنا عن كتاب ربنا - لا بارك الله فيها من ثقافة ..!! تلك الكذبة الملفقة التي أمرُّوها من

تحت أقدامنا مع جملة سيل الكذبات التي يضربون على أوتارها دائماً ..

ولعلي لا أعمم هذا الحكم على جميع الشباب ففيهم من النماذج الرائعة ما يحق لنا أن نفخر بهم ،

ونرفع رؤوسنا عاليةً إشادة بما قدموا ؛ فبارك الله فيهم أجمعين ..

ما حالك مع القرآن ؟! سؤال جاد يطرح نفسه على كل شابٍ من شباب صحوتنا المباركة .. يريد جواباً

يشفي العليل ، ويروي الغليل ،

يا شباب :

والله لن نرتقي ولن نتقدم .. ولن يسطر التاريخ أمجادنا بمداد من ذهب ؛ ونحن قد خلفنا كتاب الله وراء

ظهورنا .. ( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ) ، فالمحكَّ الحقيقي هو علاقتك بكتاب ربك :

خلق الله للحروب رجالاً ورجالاً لقصعة وثريدِ


ومضة :

قال ليون [ أحد المستشرقين ] : حسْب القرآن جلالاً و مجدا أن الأربعة عشر قرناً التي مرت عليه ؛ لم

تستطع أن تجفف ولو بعض الشيء من أسلوبه الذي لا يزال غضاً كأن عهده بالوجود أمس .




حدد هدفك


ومشتت العزمات ينفق عمره حيران لا ظفر ولا إخفاق



- إن مما يعانيه شباب صحوتنا - بارك الله فيهم - ؛ الفوضوية المقيتة ، وتشتيت الذهن فيما لا ينفع ،

وتكدير الخاطر فيما لا يطاق ، ومن ذلك ضياع الأوقات هباءً بلا منفعة .. وتقطيع الأعمار في غير ما

فائدة ..

- يقول الشوكاني - رحمه الله - : أوصاني بعض العلماء ، فقال : لا

تنقطع عن التأليف ولو أن تكتب كل يوم سطرين ، قال فأخذت بوصيته فوجدت ثمرتها ..

قلت : ولاشك فهذا مصداق قول الحبيب - صلى الله عليه وسلم - : ( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن

قلَّ ) [ متفق عليه ] ، ثم إنه - صلوات الله وسلامه عليه - كان إذا عمل عملاً أثبته [ كما أخرجه مسلم

في الصحيح عن عائشة - رضي الله عنها - ]


- ثم إن عدم التخطيط - أخي الشاب - يقودك إلى التخطيط للفشل ؛ فالعمل الدائم الذي يبنى على خطوات

مدروسة هو العمل الناجح ، فالجيد يصبح غير جيد إذا كان الأجود هو المتوقع .. والقطرة مع القطرة

تجتمع سيلا عظيما .. وكما قال الأول : } إنما السيل اجتماع النقط { .



أما ترى الحبل بطول المدى على صليب الصخر قد أثرا



إن مما يأتي بالفشل والاضطراب هو أننا نريد أن نعمل كل شيء دفعة واحدة .. فنريد أن نحفظ القرآن ..

ونضبط المتون .. ونقرأ الكتب ..ونطلب العلم .. وندعوا الجميع مرة واحدة .. فالأمور ما هكذا تدبر ..!!

ولا هكذا تورد الابل ..!!


فلا تكن كالمنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى ( ويُروى هذا حديثٌ عن النبي – صلى الله عليه وسلم –

ولكنه لا يثبت بمجموع طرقه كما حققه الإمام الدارقطني ونقله عنه السخاوي ؛ في المقاصد الحسنة ص

390 ) ؛ وبالاستقراء وُجد أن جميع من نظم وخطط وحدد هدفه ، فذاك هو الناجح في جُل أعماله .. وما

كان هذا النجاح ليأتي إلا بتنظيم الوقت وترتيب الجهد .. فليعلم هذا ،، وبارك الله فيكم ..



ومضة :

الطريق المفروشة بالورد ؛ لن تقودك للمجد ..







أصغر سجين



احذر لسانك أن تقول فتبتلى إن البلاء موكل بالمنطق



لعلك تساءلت - أخي الشاب - وحدثتك نفسك ؛ من هو أصغر سجين في العالم ؟؟



- نترك الجواب لابن مسعود - رضي الله تعالى عنه - حيث يقول : ما شيءٌ أحق بطول حبسٍ من لسان .

فلعك عرفت أصغر و أخطر سجين في العالم ..


- اللسان هو تلك العضلة التي وراءها كل معضلة .. يقول فيه الحبيب - صلى الله عليه وسلم - : ( من

يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة ) [ أخرجه البخاري ] ..

فالحبيب - عليه الصلاة والسلام - ما ضمن لنا الجنة من أمر يسير بل هو والله شاقٌ عسير ولكن ليس

إلا على أصحاب النفوس الضعيفة .. ثم هو في الوقت نفسه يسير على من يسره الله عليه و إن شئت

فقل إن ضبطه سهلٌ ممتنع ؛ يوفق الله إليه مَن شاء مِن عباده ..

وقد قيل قديما : { اللسان عضو صغير يكشف به الأطباء عن أمراض الجسد والحكماء عن أمراض

النفس } ..


- يروى أن المغيرة بن شعبة قال لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : أنا بخير ما أبقاك الله ؛ فقال

عمر : أنت بخير ما اتقيت الله .. فانظر - بارك الله فيك - إلى ضبط اللسان ، واختيار الألفاظ ، وإلجام

النفس بلجام التقوى والحزم ، فلله در الهمم ..



- يقول الحق تبارك وتعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) ؛ قال ابن كثير - رحمه الله - في

تفسيره (7/398) لهذه الآية : [ وقد اختلف العلماء : هل يكتب الملك كل شيء من الكلام ؟ وهو قول

الحسن وقتادة ، أو إنما يكتب ما فيه من ثواب وعقاب ؟

وهو قول ابن عباس ، على قولين ؛ وظاهر الآية الأول ، لعموم قوله : ( ما يلفظ من قول إلا لديه

رقيب عتيد ) ] ..

و أخرج أحمد بإسناده عن بلال بن الحارث – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله - صلى الله عليه

وسلم - : " إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، يكتب الله له بها

رضوانه إلى يوم يلقاه ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله

عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه "

( صححه الألباني في السلسلة الصحيحة : 2 / 579 ) ؛ فكان علقمة يقول : كم من كلامٍ قد منعنيه

حديث بلال بن الحارث .


قلت : وصدق الأول إذ يقول :


كم في المقابر من قتيل لسانه كانت تخاف لقاءه الشجعان


ويقول الآخر في نفس المعنى :

يصاب المرء من عثرة بلسانه وليس يصاب المرء من عثرة الرجل



- ثم تأمل بورك فيك أخي الشاب في ميزان الكلام الذي يحدثنا عنه ابن مسعود - رضي الله عنه - حيث

يقول : ( من كان كلامه لا يوافق عمله فإنما يوبخ نفسه ) ، فاعرض ما تقوله على هذا الميزان

واختبر نفسك ، وزِن كلامك ..

ومضة :

أصعب من علم الكلام فنُّ الصمت
..
محمد عبدالرحمن شحاتة
محمد عبدالرحمن شحاتة
الإداره الداخليه
الإداره الداخليه

ذكر
عدد الرسائل : 2818
العمر : 34
المزاج : كلمات من ذهب Qatary19
الاوسمة : كلمات من ذهب 1187177599
احترام القوانين : كلمات من ذهب 69583210
الوظائف : كلمات من ذهب Accoun10
تاريخ التسجيل : 08/04/2008

http://fares-poet.blogspot.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كلمات من ذهب Empty رد: كلمات من ذهب

مُساهمة من طرف wael abdelwahab الخميس 18 ديسمبر - 16:25

شكرا يا محمد على الكلمات اللى من ذهب
wael abdelwahab
wael abdelwahab
اهلاوى المنتدى
اهلاوى المنتدى

ذكر
عدد الرسائل : 583
العمر : 34
المزاج : كلمات من ذهب Qatary33
الوظائف : كلمات من ذهب Collec10
تاريخ التسجيل : 25/08/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كلمات من ذهب Empty رد: كلمات من ذهب

مُساهمة من طرف دعاء حفظي محمد الخميس 26 أغسطس - 11:27

حقا انها لكلمات من ذهب
بارك الله فيك
بكاهم الدهر ورثاهم التاريخ
تعجيله،تصغيره،ستره
مدفع الايمان،دبابة التوكل
أصعب من علم الكلام فن الصمت
دعاء حفظي محمد
دعاء حفظي محمد
ماشى جديد
ماشى جديد

انثى
عدد الرسائل : 6
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 24/08/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى