M A S H Y
اايها الزائر
قم فسجل ...خليك عضو معنا
بدل البطالة اللى انت فيها دى
اهى حاجة تكتبها فى السى فى بدل ما هو فاضى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

M A S H Y
اايها الزائر
قم فسجل ...خليك عضو معنا
بدل البطالة اللى انت فيها دى
اهى حاجة تكتبها فى السى فى بدل ما هو فاضى
M A S H Y
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وحش فلورنسا(2)

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

وحش فلورنسا(2) Empty وحش فلورنسا(2)

مُساهمة من طرف فراشة الربيع ™ الثلاثاء 5 مايو - 16:22

*******


الخدعة


في أحد الطرق الجانبية في يوم 19 يونيو 1982
كان "باولو مايناردي Paolo
Mainardi" وصديقته "أنتونيللا ميجليوريني Antonella Migliorini" يقضيان ليلة السبت في سيارتهما وهما
يضحكان بصوت عالٍ، غير مدركين لما سوف يلاقيانه بعد
لحظات..

ظهر الشبح، وأطلق النار عليهما في لحظات واستعد
لكي يبدأ المتعة باستخدام سكينه الأثير.. لكن يبدو أن أصوات السيارات
المارة على الطريق قد جعلته يغيِّر رأيه خشية أن يراه أحد..



باولو مايناردي و أنتونيللا
ميجليوريني


هكذا ترك الجثتين تنزفان دماء الحياة..
لكن.. مهلاً.. تلك الجثة.. إنها تتحرك..


بالفعل.. إن باولو لم يمت بعد.. إنه مازال
حياً.. يحاول التقاط أنفاس الحياة بصعوبة وهو غير قادر على
تحريك أي من أطرافه وغير قادر على الصراخ لطلب المساعدة
بسبب رئته التي اخترقتها الطلقات..



كان يجب على باولو أن ينتظر حتى الصباح
التالي لكي يكتشف أحد وجوده.. لكنه للأسف مات خلال ساعات وقبل أن تصل سيارة
الإسعاف إليه..


كان ذلك يعني ضياع فرصة ذهبية من رجال الشرطة
للتعرف على القاتل الوحشي..


لكن إحدى مساعدات النائب العام فكرت في خدعة
صغيرة قد تدفع القاتل إلى ارتكاب خطأ ما يساعد رجال الشرطة..
لقد جمعت المحررين من مختلف الصحف وطلبت منهم مساعدت الشرطة
من خلال نشر كذبة صغيرة.. كان عليهم القول أن باولو قد وصل المستشفى حياً،
وأنه مات بعد أن أدلى بأقواله وقدم وصفاً كاملاً للقاتل..
بالطبع وافق الجميع..


وفي اليوم التالي تحدث أهل فلورنسا جميعاً عن
ذلك الوحش الذي أصبحت
نهايته قاب قوسين أو أدنى، بينما شحذ رجال الشرطة
حواسهم لالتقاط أي خطأ يمكن أن يقع فيه القاتل..

تلك الكذبة الصغيرة استطاعت بالفعل أن تصيب
القاتل بالتوتر.. حيث تلقّى أحد مسعفي الصليب الأحمر الذين رافقوا باولو
إلى المستشفى اتصالاً من رجل أدَّعى في البداية أنه مساعد النائب العام،
ثم أخبر المسعف أنه هو القاتل، وأراد أن يعرف ما الذي قاله باولو لرجال
الشرطة بالضبط..

بالطبع لم يخبره المسعف بأي شيء وأغلق الخط ثم أبلغ
الشرطة على الفور..


رغم كل الجهود التي بُذِلت للتعرف على صاحب
المكالمة إلا أنها باءت كلها بالفشل.. لكن الدهشة
الحقيقية التي أصابت رجال الشرطة كانت بعد ذلك بعدة أسابيع..
حين سافر ذلك المسعف إلى مدينة ريميني
Rimini البعيدة لقضاء إجازة بعيداً
عن كل هذا الصخب والتوتر.. حيث تلقّى المُسعِف اتصالاً آخر من نفس الرجل
يطلب منه معلومات حول ما قاله باولو..



كيف استطاع الرجل أن يحصل على معلومات عن مكان
المُسعِف ورقم هاتفه الجديد بهذه السرعة والدقة؟!..
إن الأمر مخيف بالفعل..


*******


اكتشاف


بعد فترة قصيرة من تلك الجريمة انتبه أحد
المحققين القدماء إلى تشابه بين تلك الجريمة وبين حادثة قتل
باربرا وأنتونيو قبل 14 عاماً، وبناء على طلبة تم فتح
التحقيق في تلك القضية مرة أخرى، وتم التأكد من أن الجريمتين تمتا بنفس
الطريقة..


كان الجميع يتوقع أن يتم الإفراج عن ستيفانو
ميلي الذي تم اتهامه في تلك الجريمة على ضوء تلك
الأحداث، خاصة أن ميلي لم يتبق أمامه سوى عامين في السجن.. إلا
أن الشرطة فاجأت الجميع بإصرارها على أن ميلي هو من ارتكب الجريمة
الأولى، وأن الجرائم التالية هي من أعمال أحد معاوني أو أصدقاء ميلي.. بالطبع رفض ميلي كل هذه الافتراضات وأصر على براءته من التهمة القديمة..


هل هو قاتل واحد؟!.. هل هم مجموعة من
القتلة؟! كيف يمكن الوصول إلى الحقيقة؟!..

لا أحد يعرف..



*******


قتل خطأ



هورست ميير و أوي روش


هذه المرة كانت الجريمة غريبة إلى حد ما..
تشابهت الظروف إلى حد كبير من حيث
المنطقة المهجورة والهجوم السريع المثمر والجثتان على جانبي السيارة.. لكن
تفصيلاً صغيراً اختلف هذه المرة..

لقد كانت الجثتان لشابين!!..


ففي سبتمبر 1983 وجدت الشرطة السيارة وكانت
الجثتان لشابين ألمانيين هما
"هورست ميير Horst Meyer" و"أوي روش Uwe Rosch"..


كانت الدهشة بادية في كل الوجوه..
ما السبب الذي جعل القاتل يغير من أسلوبه
ويقتل شابين هذه المرة بدلاً من شاب وفتاة كما اعتاد؟!.. العديد من التفسيرات خرجت لتحليل هذا التغيير.. البعض قالوا إن الأمر مجرد رغبة في التغيير.. البعض الآخر قال إن الشابين كان من الشواذ وبالتالي اعتبرهما القاتل ضمن قائمة من يستحقون الانتقام منهم.. والبعض أشار إلى أن الشعر الأصفر الطويل لأحد الشابين جعل القاتل يظن أنه فتاة ويقوم بالجريمة..


أياً كان السبب، فإنه بالتأكيد سيظل في طيات
المجهول إلى الأبد..


*******


تحليلات



بعيداً عن كل هذه الجرائم البشعة التي نشرت
الذعر بين الجميع كانت هناك مجموعة كبيرة من التحليلات والتفسيرات لأفعال القاتل..

كانت هناك مجموعة من النقاط المتشابهة في الجرائم، فكلها
كانت لضحايا من
الشباب الباحثين عن المتعة والجنس، وكل الجرائم
تمت في يوم السبت قبل
العطلة في يوم الأحد.. كذلك تمت كل الجرائم
تقريباً أثناء غياب القمر أو تواريه خلف السحب، وربما كان ذلك
إمعاناً في الحذر من القاتل حتى لا يتعرف عليه أحد..


هناك نقاط أخرى هامة.. فعلى سبيل المثال كان
القاتل مهتما بالبحث في متعلقات الشابة القتيلة، وهو ما
فسّره رجال البحث برغبته في الحصول على شيء خاص وحميم
يتعلق بها لكى يضمه إلى مجموعة من المقتنيات التي تعود إلى كل الفتيات
القتيلات..


كان أهم شيء على الإطلاق في هذه الجرائم هي
عملية التشويه الكامل
للأعضاء التناسلية للفتيات، خاصة بعدما تمت جريمة
أخرى مشابهة للجرائم
السابقة في 29 يوليو 1984 وظهر فيها نفس
التشويه.. لكن في هذه المرة زاد القاتل بأن اقتطع الثدي الأيسر
بالكامل، وهو ما شكَّل لغزاً محيراً لرجال الشرطة حتى ظهر
ماسيمو ونظريته..

"ماسيمو انتروفين Massimo Introvigne" هو أحد
المؤرخين الدينيين الذين اهتموا بأصول الجماعات الدينية السرية
وعباداتها وطرق انتشارها..


كانت نظرية ماسيمو بسيطة.. حيث قال إن مدينة
فلورنسا التي ألهمت دانتي كتابة أسطورته الخالدة
"الجحيم Inferno"، كانت منذ قديم
الأزل تعج بالعديد
من الجماعات الدينية السرية التي مازال الكثير
منها متواجداً حتى ذلك الوقت.. وأنه يرجح أن القاتل هو
عضو في إحدى هذه الجماعات، وأن عمليات القتل والتشويه
وقطع الثدي في الجريمة الأخيرة ما هي إلا طقوس خاصة بعبادات هذه
الجماعة..


كانت هذه النظرية تفتح الباب أمام الكثير من
المخاوف.. فبعد أن كان الأمر يقتصر على قاتل متسلسل
أصبحت هناك جماعة سرية وعبادات وطقوس.. بل ربما كان الأمر
يتضمن أكثر من قاتل واحد في هذه الجماعة..

لقد كان الجنون يعم فلورنسا كلها.. حيث خرجت الصحف
بأخبار كثيرة كاذبة
وتهاويل عديدة لكي تضيف بعض التوابل إلى الأخبار
وتزيد مبيعاتها.. كذلك انتشرت الشائعات وأصبح الجميع
يشك في أقرب الناس إليه.. وتحولت فلورنسا إلى مدينة
أشباح مهجورة لا يخرج فيها أحد من منزله إلا لأسباب قهرية..

كل هذا والشرطة تقف عاجزة عن فعل أي شيء.. بل إن النائب
العام في ذلك الوقت قال في مؤتمر صحفي: "على الجميع أن يحذروا.. هذا
الرجل يمكن أن يكون
الجار المحترم في المنزل المجاور.. رجل فوق كل
الشبهات.. لا أحد يعرف أي شيء.."

بعد 16 عاماً كاملة من ظهور وحش فلورنسا لم يكن لدى رجال
الشرطة أي دليل قوي أو حتى ظرفي يمكن أن يقودهم إلى القاتل..
لقد كان أقرب إلى شبح..


*******


الجريمة الأخيرة



جان ميشيل و نادين ماوريو


هذه هي الجريمة الأخيرة..
آخر عملية قتل قام بها وحش فلورنسا الشهير..
في 8 سبتمبر 1985 قتل الوحش الحبيبين "جان ميشيل Jaen Michel" و"نادين
ماوريو Nadine Mauriot" الفرنسيين اللذين
يخيمان في منطقة كوسيانو بعيداً عن الأنظار أثناء زيارتهما
لمدينة فلورنسا التي سمعا الكثير عن جمالها وروعة آثارها..
لكن يبدو أنها لم يسمعا شيئاً عن وحشها..


كانت جثتها عارية وقد تلقت 4 رصاصات في رأسها
وحلقها.. بينما كانت جثته نصف عارية وقد تلقت 4 رصاصات
أيضاً في الرأس والذراع الأيسر..



اتضح من خلال دراسة مسرح الجريمة أن الفتاة
ماتت على الفور في الخيمة.. بينما ظل الشاب على قيد الحياة واستطاع الخروج من الخيمة
لمسافة 30 ياردة
خارجها عندما انقضّ عليه القاتل ثانية وطعنه حتى
الموت.. بعد ذلك عاد
الوحش إلى الخيمة وبدأ عمله المعتاد..


هذه المرة أيضاً أضاف الثدي الأيسر إلى
الأعضاء التناسلية التي اقتطعها من الفتاة..


لكن كان لابد من وجود جديد..
الجديد كان في اليوم التالي.. حيث وصلت إلى
المدعي العام رسالة في مظروف من الحجم الكبيرة.. بداخل المظروف كانت قطعة من الورق المقوَّى احتوت على مكعب من الثدي الأيسر الخاص بالفتاة نادين..

لقد كان يسخر منهم..
لقد وصل إليهم ليريهم ما فعله بنفسه ويفتخر به..

وجن جنون الشرطة..
كان العنوان المكتوب على المظروف من الخارج مكون من أحرف
تم جمعها من عدد
من المجلات والصحف.. ولم تكن بالرسالة أية دلالة
أو إشارة على هوية
مرسلها.. كما أن فحصها أثبت أنها لا تحتوي على
بصمة واحدة..


لكن أكثر شيء مدعاة للسخرية كانت عندما سألت
الشرطة كل من كانوا حول المكان عن هوية حامل الرسالة..
حيث أكدوا كلهم بدهشة أنهم لم يروا أي أحد غريب على
الإطلاق.. وأنه في لحظة كان المكان خالياً، وفي اللحظة التالية كانت الرسالة هناك..

أحد من سألتهم الشرطة قال لهم بثقة وهو يعدل نظارته على عينية: "إنها بالتأكيد روح جاك السفاح عادت لتمارس
مهمته مرة أخرى.. لا طائل من كل هذا البحث.. فلن يمكنكم أبداً
الإمساك بشبح"..


*******


ماذا نفعل؟َ!..



لا يمكن أن يصدق أحد أنه خلال تلك الأعوام
الطويلة التي امتدت من 1968 إلى 1985 لم تجد الشرطة دليلاً
واحداً على هوية الوحش.. بل الأدهى من ذلك أن التحقيقات
استمرت لثمانية أعوام أخرى تم خلالها سؤال 155 ألف شخص والتحقيق في
مكان الجرائم لمئات المرات للكشف على أية آثار باقية بكل السبل للوصول
إلى أي شيء - مهما كانت ضآلته - ليقود إلى القاتل..


وكان ما توصلت إليه الشرطة مجرد مجموعة من الشكوك..



بييترو باتشياني


كانت قائمة المشتبهة بهم تزيد كل يوم.. حيث
اشتبهت الشرطة في "بييترو باتشياني "Pietro Pacciani المزارع نصف
المتعلم الذي كان له تاريخ في القتل والضرب الذي أفضى إلى
الموت، كذلك اشتبهت في "ماريو فيني "Mario Venni و"جيوفاني فاجي Giovann Faggi" و"جيانكارلو لوتي
Giancarlo Lotti"،
والذين عرفوا بتجوالهم الليلي وتلصصهم على العشاق
في الغابات، كما أنهم في جماعة دينية تم القبض عليهما
بتهمة استخدام أعضاء من سيدة ميتة في بعض الطقوس في منزل
ساحر يقود الجماعة..



لوتي و جيوفاني و ماريو


كان هناك أيضاً "أوريليو ماتي Aurelio Matti" الخبير النفسي في الخدمات الخاصة التابعة للشرطة،
و"فرانشيسكو برونو
Francesco Bruno" كبير الخبراء
النفسيين الجنائيين في إيطالياً، واللذان تم اتهامها بإخفاء حقائق وأدلة عن الشرطة..


كان اتهام هذين الرجلين اللذين يحتلان مكانة
مرموقة في المجتمع والشرطة - بالإضافة إلى موت بييترو باتشياني المفاجئ والمثير للشكوك في
كونه مات أو قتل - كافيا لكي يتأكد الناس من أن المسئول عن كل هذه
الجرائم ليس مجرد
رجل واحد.. بل جماعة أو طائفة دينية يهمها الحفاظ
على كيانها وتمارس
طقوسها بعيداً عن أعين المتطفلين..


26 عاماً كاملة لم يتمكن فيها المحققون من
الوصول إلى الحقيقة..


26 عاماً من التحريات والاستجوابات
والاتهامات دون القبض على وحش فلورنسا..



26 عاماً كان لابد بعدها من إغلاق هذا الملف
إلى الأبد.. إغلاقه ونسيان كل ما كان فيه..


وهكذا.. وفي عام 1994 تم إغلاق هذا الملف..
لقد حدث ما حدث وانتهى الأمر..


واليوم.. وبعد أكثر من 38 عاماً من أولى
الجرائم المسجلة باسم وحش فلورنسا مازالت الحقيقة غائبة لا يعرفها أحد..

مازال وحش فلورنسا طليقاً يجوب الطرقات وربما كان يفكر
في إعادة أمجاده مرة أخرى ويراقب ضحيته القادمة..
ربما..


*******


إلهام


توماس هاريس


أثناء زيادة الكاتب الكبير "توماس هاريس "Thomas Harris إلى فلورنسا،
بهرته المدينة بجمالها ورقتها وآثارها العريقة..
لكن بهرته أكثر قصة ذلك السفاح الذي استطاع أن يفعل كل
شيء دون أن يتمكن أحد من الإمساك به.. كان في هذا يقترب
من الشخصية الرهيبة التي ابتدعها توماس في الفيلم الشهير "صمت الحملان Silence of the Lambs" وهي شخصية
"د.هانيبال ليكتر Hannibal
Lecter"،
والذي قام ببطولته السير "أنتوني هوبكنز Anthony Hopkins".. وهو ما دفعه إلى وضع جزء كبير من أحداث الجزء الثاني من الفيلم الذي كان بعنوان "هانيبال
Hannibal" في فلورنسا.. حيث اعتمد على عدد من
الأماكن التاريخية، وأماكن أخرى قام فيها وحش فلورنسا بجرائمه..


*******


تمت



فراشة الربيع ™
فراشة الربيع ™
فراشة المنتدى
فراشة المنتدى

انثى
عدد الرسائل : 1787
العمر : 31
المزاج : وحش فلورنسا(2) Qatary28
الاوسمة : وحش فلورنسا(2) D9d43b10
احترام القوانين : وحش فلورنسا(2) 69583210
الوظائف : وحش فلورنسا(2) Pilot10
تاريخ التسجيل : 09/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وحش فلورنسا(2) Empty رد: وحش فلورنسا(2)

مُساهمة من طرف محمد عبدالرحمن شحاتة الثلاثاء 5 مايو - 21:34

مشكور على الموضوع
محمد عبدالرحمن شحاتة
محمد عبدالرحمن شحاتة
الإداره الداخليه
الإداره الداخليه

ذكر
عدد الرسائل : 2818
العمر : 35
المزاج : وحش فلورنسا(2) Qatary19
الاوسمة : وحش فلورنسا(2) 1187177599
احترام القوانين : وحش فلورنسا(2) 69583210
الوظائف : وحش فلورنسا(2) Accoun10
تاريخ التسجيل : 08/04/2008

http://fares-poet.blogspot.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وحش فلورنسا(2) Empty رد: وحش فلورنسا(2)

مُساهمة من طرف فراشة الربيع ™ الإثنين 25 مايو - 14:29

ألف شكر على المرور...
فراشة الربيع ™
فراشة الربيع ™
فراشة المنتدى
فراشة المنتدى

انثى
عدد الرسائل : 1787
العمر : 31
المزاج : وحش فلورنسا(2) Qatary28
الاوسمة : وحش فلورنسا(2) D9d43b10
احترام القوانين : وحش فلورنسا(2) 69583210
الوظائف : وحش فلورنسا(2) Pilot10
تاريخ التسجيل : 09/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى