حب من اللقاء الاول
3 مشترك
M A S H Y :: ماشى شبابيك :: شباب وبنات
صفحة 1 من اصل 1
حب من اللقاء الاول
احبها من لقائهما الاول000
شاهدها وهي تقف فاعجب بها واندفع نحوها
انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم
شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي
تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت
الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة
فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله شوق ولهفة وما أن مر بجانبها
حتى أحس بدافع قوي نحوها ولم تمضي سوى دقائق معدودات
>
>
>
>
>
حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة
وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى أنها صغيرة في السن وتبدو عليها
أثار الدلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات من
>أغنية كان الراديو يبثها
>
>حقيقة قد خاف عليها أن تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي السيارات الأخرى
>
>وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش
كانت حالة أمنية مستنفرة
>
>
>
لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب
التدقيق من قبلهم فقد كان قلبه يدق بشدة خوفا وتضامنت مع
دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة
رائعة مدى التضامن الجسدي في جسم الإنسان
>
>
>
رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة وطبعا كما تامر الكوسة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون
أن يدقق في أوراقه , تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا
بما حدث بل إنها زادت في حركتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين وتارة
ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس
أمارة بالسوء ..
فقد كان ينوي ان ياخذها معه الى المنزل>
>
>ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغير
بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح
الهستيري وابوه يحاول جاهدا أن يسكته خوفا من ان يسمع الجيران صوته ولكن
هيهات 00لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما
>سمعت الضجة خارجا
>
>
>
(قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ؟>
>
>
ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا 00زوجتي )>ولكنها لم تنتظره
>
>اجتمع أبناؤه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي
>>
>
>
فأمر ابنه بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه
>عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبح هذا الجمال! ) ولكنه قدرها
>
>
>
>تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة 000000ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت
واحد صاح كل من بالبيت (( هيه هيه حمراء حمراء )) حمد الله أنه وفق
هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه أن
>بطيخة اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي
>>
>_____________________________________
اتمنى تكون عجبتكم
BARBY
شاهدها وهي تقف فاعجب بها واندفع نحوها
انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم
شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي
تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت
الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة
فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله شوق ولهفة وما أن مر بجانبها
حتى أحس بدافع قوي نحوها ولم تمضي سوى دقائق معدودات
>
>
>
>
>
حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة
وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى أنها صغيرة في السن وتبدو عليها
أثار الدلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات من
>أغنية كان الراديو يبثها
>
>حقيقة قد خاف عليها أن تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي السيارات الأخرى
>
>وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش
كانت حالة أمنية مستنفرة
>
>
>
لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب
التدقيق من قبلهم فقد كان قلبه يدق بشدة خوفا وتضامنت مع
دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة
رائعة مدى التضامن الجسدي في جسم الإنسان
>
>
>
رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة وطبعا كما تامر الكوسة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون
أن يدقق في أوراقه , تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا
بما حدث بل إنها زادت في حركتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين وتارة
ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس
أمارة بالسوء ..
فقد كان ينوي ان ياخذها معه الى المنزل>
>
>ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغير
بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح
الهستيري وابوه يحاول جاهدا أن يسكته خوفا من ان يسمع الجيران صوته ولكن
هيهات 00لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما
>سمعت الضجة خارجا
>
>
>
(قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ؟>
>
>
ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا 00زوجتي )>ولكنها لم تنتظره
>
>اجتمع أبناؤه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي
>>
>
>
فأمر ابنه بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه
>عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبح هذا الجمال! ) ولكنه قدرها
>
>
>
>تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة 000000ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت
واحد صاح كل من بالبيت (( هيه هيه حمراء حمراء )) حمد الله أنه وفق
هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه أن
>بطيخة اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي
>>
>_____________________________________
اتمنى تكون عجبتكم
BARBY
BARBY- ماشى شغال
-
عدد الرسائل : 35
العمر : 30
المزاج :
الوظائف :
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رد: حب من اللقاء الاول
ههههههههههههههههههه
لا حمرا البطيخة
قصة جميلة
تسلمى
لا حمرا البطيخة
قصة جميلة
تسلمى
Darsh Basha- مدير المنتدى
-
عدد الرسائل : 1423
العمر : 34
المزاج :
الاوسمة :
احترام القوانين :
الوظائف :
تاريخ التسجيل : 26/01/2008
M A S H Y :: ماشى شبابيك :: شباب وبنات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى